لا أمل الحديث عن وجوب الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع بعامة – كل في موقعه الذي هو فيه – وعند من يتولون مسؤولية التربية والتعليم في كل مراحله بخاصة. إذ أن الناس يُوءدعون لدى تلك الفئة منهم... إقرأ المزيد »
مع أنني لست شاعراً، ومع أن أعباء التربية وشؤونها أبعدتني عن الأدب، لكني لا أنكر حبي للشعر واعجابي بالأدب، ولعل هذا هو سرُّ اختياري شطر هذا البيت عنواناً لمقالتي؟ فالشاعر يقول: لا يعرف الشوق إلا مَنء يُكابِدُهُ... إقرأ المزيد »
تشغل التربية الحيز الأكبر من اهتمامي، وتملك عليّ وقتي وتفكيري، لأنني مؤمن الإيمان كله أن وراء كل أمة عظيمة تربية عظيمة، وأن ديننا الحنيف أرسى قواعد التربية المثلى، وبين أسسها وترك الفروع لاجتهاد المربين بما يناسب الزمان... إقرأ المزيد »
“نعم إنها مسؤوليتي” ما أجمل أن تشيع عبارة “نعم، إنها مسؤوليتي” على كل شفة ولسان، تقال في محلها، دون أن يتصدى المرء لما لا يحسنه ويقدر عليه، ودون أن يتهرب مما يُحسنه ويقدر عليه. وإذا كان التهرب... إقرأ المزيد »